مقتطات (2) لأهم ما جاء في كلمة السيد عبدالملك الحوثي بمناسبة استشهاد الامام علي عليه السلام …

صنعاء – خاص

انهى السيد عبدالملك بدري الدين الحوثي قبل لحظات كلمة بمناسبة استشهاد الامام علي عليه السلام، تتحدث عن شخصية الامام علي، وعن دوره الكبير في الاسلام .

مقتطفات (2) من كلمة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي:

– اليوم علي عليه السلام وهو الامتداد الايماني الذي يفضح حركة النفاق التي تستطيع ان تتماهى مع كل الرموز مثل بني امية لكنها لا تستطيع ان تنسجم مع الامام علي

– ينسجمون مع اعداء الامة ويتخذونهم اولياء ، فيعملون معهم فيما يضربون به الامة ويستهدفونها بكل اطيافها

– نجد بعض الانظمة التي تنتمي الى حركة النفاق تتحالف مع اسرائيل و تجعل من مكونات اسلامية العدو الرئيسي وهذه هي حالة نفاق بالتاكيد

– الشيء المهم اليوم في هذه الذكرى ان ندرك اننا في امس الحاجة الى الامام علي هاديا ومعلما وانموذج تطبيقي راق في مواجهة التحديات اليوم ومؤامرات الظالمين والطغاة ،

– الشيء المهم اليوم في هذه الذكرى ان ندرك اننا في امس الحاجة الى الامام علي هاديا ومعلما وانموذج تطبيقي راق في مواجهة التحديات اليوم ومؤامرات الظالمين والطغاة ،

– الشيء المهم اليوم في هذه الذكرى ان ندرك اننا في امس الحاجة الى الامام علي هاديا ومعلما وانموذج تطبيقي راق في مواجهة التحديات اليوم ومؤامرات الظالمين والطغاة.

– نحن شعب مظلوم تكالبت علينا الامم تريد ان تحتلنا و تذلنا ، ونحن بصلتنا بالامام علي وارتباطنا بالقيم والمبادئ الاسلامية التي يمثلها علي ان نواجه التحديات والاخطار مهما كانت

– اقول لقوى العدوان مهما كانت مؤامراتكم فنحن ننطلق في مواجهتكم من مبادئ وليس من تكتيكات سياسية بل من عمق ما نمتلكه من عمق قيمي وحضاري ومن كل تلك الرموز ونستطيع ان نواجه عدوانكم مهما استمر

– استمراركم في هذه الجرائم واخرها جريمة القبيطة البشعة ، لن يثنينا عن مواجهتكم ، مهما كان اطمئنانكم لامريكا فوالله والله فان عاقبتكم فيما ارتكبتم من جرائم هو الخسران مهما كانت معاناة شعبنا وتقلبات الاحداث .

– ادعو شعبنا الى ان يكون حذرا ويقظا ، وادعو الشباب الى الاتجاه الى الجبهات اذا كان باستطاعتهم

– وفدنافي الكويت قدم التنازلات و بعضها مجحف ، ولكن قدمناها لاسقاط الحجة ، واعطيناهم ما يحفظون ماء الوجه ، وعادو ليطالبو بالاستسلام و اخضاع هذا الشعب

– الحلول ممكنه وقدمنا الكثير من المخارج ، اذا ارادو الحل فنحن جاهزون ، واذا ارادوا الاستمرار في المواجهة فنحن جاهزون ، وبقدر استعدادنا للسلام بقدر استعدادنا للمواجهة