عاجل: مقتطفات (1) لكل ما جاء في كلمة السيد القائد عبدالملك الحوثي بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد القائد
صنعاء | خاص
يلقي السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي في هذه الاثناء كلمة بمناسبة الذكرى السنوية لاستشهاد السيد حسين الحوثي.
مقتطفات لما قاله الشهيد القائد حتى الان:
يلقي السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي في هذه الاثناء كلمة بمناسبة الذكرى السنوية لاستشهاد السيد حسين الحوثي.
وكالة يقين للانباء تنقل كلمة السيد أولا بأول على صفحتها في الفيس بوك، وعلى تويتر.
مقتطفات لما قاله الشهيد القائد حتى الان:
– السلام على شهيد القرآن العبد الصالح والمجاهد السيد حسين بدر الدين الحوثي سلام الله عيله.
– أتت هذه المناسبة والشعب اليمني يواجه عدوانا همجيا بقيادة أمريكا الشيطان الأكبر
– إسرائيل تساهم بأشكال مختلفة، وتشارك فعليا من قاعدة عصب الإرتيرية، وتحتفي وتبارك وتدرب وتعلم، وغير غريب من هذا العدوان ما فعله بحق شعبنا اليمني.
– العدوان لا مبرر له ولا يمتلك شرعية.. وكذلك بدون مصلحة حقيقية للنظام السعودي نفسه الذي تقلد هذا العدوان.
– اليمن يتصف شعبه بالإيمان والحكمة وإرادة الخير وسلوك السلام.
– ليس في ذاكرة التاريخ ما يدلل على أن شعبنا اليمني شعب يخاف منه جيرانه
– هذا الشعب الطيب المسالم الذي يتصف أهله بالإيمان والحكمة وأخلاق الإسلام ومكارم الأخلاق، بالإنسانية.. هذا الشعب كلما قدمه إلى محيطة ليس إلا الخير.
– ليس لمصلحة أي نظام مجاور له أن يستفز هذا الشعب، وأن يرتكب الجرائم في هذا الشعب، دون إي سابقة أو مشكلة
– من الذي يسعى إلى تدمير المنطقة في بلدنا اليمن وفي سائر البلدان.. من المستفيد الفعلي من كل ما يحدث في منطقتنا من سفك للدماء وإزهاق للأرواح.. لفائدة من أن تعيش دول المنطقة المنتمية للإسلام حالة العداء والتباين والصراعات والنزاعات فيما بينها.. في مصلحة من أن تفقد كل بلدان المنطقة الاستقرار على كل المستويات الاقتصادية والامنية والاجتماعية.
– هل هناك فائدة في ذلك لفسطين جرح الأمة الغائر والنزاف على مدى عقود من الزمن.
– هل يمكن أن نقول أن هذا كله سيصب في مصلحة الشعب الفلسطيني وسيعيد أرضه ومقدساته
– من المعلوم قطعا أن لا مصلحة أبدا في كل ما يحث في منطقتنا.. إلا لطرف واحد.. هذا الطرف يسعى فعليا إلى عدم استقرار المنطقة.. يتمثل في اللوبي الصهيوني.. يتمثل في أمريكا الذي يقود السياسة الغربية ويقودها إلى صناعة مثل هذه الأحداث.
– الشهيد القائد رضوان الله عليه ركز بشكل أساسي على الاستهداء بنور القرآن.
– السيد القائد كان يرقب مسار الأحداث وطبيعة مؤامراتهم.. لم يكن ينظر إلى تلك الأحداث، كما ينظر إليها البعض، يعتبر البعض أنها أحداث آنية.. حينما مثلا أتى الاستهداف لافغانستان كان سيقف على افغانستان.. وعندما ذهب الخطر إلى العراق،
– الشهيد القائد كان يرقب مسار الأحداث وطبيعة مؤامراتهم.. لم يكن ينظر إلى تلك الأحداث، كما ينظر إليها البعض، يعتبر البعض أنها أحداث آنية.. حينما مثلا أتى الاستهداف لافغانستان كان سيقف على افغانستان.. وعندما ذهب الخطر إلى العراق،
– أحداث سبتمبر صنعت لتكون انطلاق لأكبر عملية تضليل وخداع
– الكاتب الفرنسي أصاب عندما كتب عن أحداث سبتمبر بأنها الخدعة الكبرى
– هذه المرحلة من الاستهداف مرحلة غير مسبوقة، وصل إلى مراحل متقدمة يمثل خطر كبير على وجود الأمة السياسي والثقافي
– هذا التهديد يسعى إلى تقويض الأمة وإسقاط كل بناها على كل المستويات، تهديم كل شيء
– كل مؤامرات الأعداء لإيجاد واقع ليس محصنا بالعمل والوعي
– المسار الداخلي للأمة كان عاملا مساعدا إلى حد كبير لأن تصل الأمة إلى واقع يطمع الأعداء فيها
– هم يستغلون هذا الواقع السيء جدا والمتردي ويعملون ما يشاءون وما يريدون
– أمام هذا الواقع المتردي، تحرك السيد حسين رضوان الله عليه بالمشروع القرآني..
– القرآن الكريم الذي تحتاج الأمة إليه في مواجهة التضليل في هذا المستوى.
– القرآن الكريم هو الضمانة الوحيدة التي يمكن أن تعتمد عليها الأمة، وهو كما قال الله سبحانه وتعالى “لا ريب فيه” وقال “وتمت كلمات ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم”.
– القرآن يقدم الهداية الكافية للأمة.. وهو كتاب للحياة يتناول هموم هذا الإنسان وما يمكنه أن يواجهه من تحديات.. وفي نفس الوقت يرشده للصراط المستقيم ويدله على الساعة المربوطة بالله سبحانه وتعالى.
– هذه القوى العالمية وعلى رأسها أمريكا وإسرائيل ومن معها بكل ما تمتلكه من قدرات مادية وهيمنة ونفوذ وتسلط، هل جلبت السعادة للبشرية، أم أنها جلبت الشقاء في وقاع البشرية، كلما ازداد هيمنتها كلما زاد معاناة البشر.
– هدى الله سبحانه وتعالى هو النور، هو المشروع الذي يمكن أن يرتقي بالإنسان ليحافظ على إنسانيته وقيمه
– القرآن الكريم عندما نعود إلى واقع الأمة الإسلامية.. واقعها أنها هجرت الاستشهاد به.
– القرآن الكريم عندما نعود إلى واقع الأمة الإسلامية.. واقعها أنها هجرت الاستشهاد به
التعليقات مغلقة.