المجلس السياسي الأعلى يشيد بدور لجان التهدئة ويوجه برفع ازالة الاحتقان والتوتر الذي شهدتة بعض المناطق بأمانة العاصمة

صنعاء سيتي – أخبار محلية

أشاد المجلس السياسي الأعلى في اجتماعه الاستثنائي اليوم برئاسة الأخ صالح الصماد رئيس المجلس، بما أنجزته لجان التهدئة المكلفة بتثبيت الأوضاع وإزالة الاحتقان والتوتر الذي شهدته بعض المناطق بأمانة العاصمة خلال اليومين الماضيين.

وكلف المجلس السياسي الأعلى هذه اللجان، والتي كان لنزولها الميداني الأثر الكبير في توقف المواجهات المؤسفة، بالاستمرار في أعمالها ورفع كل المظاهر المستحدثة وسحب كل المتمترسين في المناطق المجاورة لنقاط التماس وفرض مراقبين لتثبيت الأمن والاستقرار ومنع أي تداعيات، والتحقيق في ملابسات ما حصل لمحاسبة مرتكبيه بإشراف ومتابعة من قبل قيادة المجلس السياسي الأعلى.

ووجه المجلس الجهات الأمنية برفع مستوى اليقظة والحيطة وبسط الأمن والاستقرار في أمانة العاصمة واتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه كل من تسول له نفسه زعزعة الأمن والاستقرار وتوسيع بؤرة الخلافات وزرع الفتنة بين المكونات السياسية المواجهة للعدوان. موكدا أن ما حصل إنما يخدم العدوان ومرتزقته بالدرجة الأولى.

وأقر المجلس السياسي الأعلى البقاء في حال انعقاد دائم لتجاوز أثار الأحداث الدامية ومنع توسعها ومحاسبة المتورطين فيها.

هذا وقد اطلع الإجتماع الذي استهل بقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء والشفاء للجرحى، على تقارير أعضاء المجلس السياسي الأعلى المكلفين بمتابعة مستجدات الاختلالات الأمنية التي شهدتها أمانة العاصمة وما أنجزته اللجان التي كلفت بتثبيت الأوضاع وإزالة الاحتقان والتوتر القائم في بعض المناطق بالأمانة.

أشاد المجلس السياسي الأعلى في اجتماعه الاستثنائي اليوم برئاسة الأخ صالح الصماد رئيس المجلس، بما أنجزته لجان التهدئة المكلفة بتثبيت الأوضاع وإزالة الاحتقان والتوتر الذي شهدته بعض المناطق بأمانة العاصمة خلال اليومين الماضيين.

وكلف المجلس السياسي الأعلى هذه اللجان، والتي كان لنزولها الميداني الأثر الكبير في توقف المواجهات المؤسفة، بالاستمرار في أعمالها ورفع كل المظاهر المستحدثة وسحب كل المتمترسين في المناطق المجاورة لنقاط التماس وفرض مراقبين لتثبيت الأمن والاستقرار ومنع أي تداعيات، والتحقيق في ملابسات ما حصل لمحاسبة مرتكبيه بإشراف ومتابعة من قبل قيادة المجلس السياسي الأعلى.

ووجه المجلس الجهات الأمنية برفع مستوى اليقظة والحيطة وبسط الأمن والاستقرار في أمانة العاصمة واتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه كل من تسول له نفسه زعزعة الأمن والاستقرار وتوسيع بؤرة الخلافات وزرع الفتنة بين المكونات السياسية المواجهة للعدوان. موكدا أن ما حصل إنما يخدم العدوان ومرتزقته بالدرجة الأولى.

وأقر المجلس السياسي الأعلى البقاء في حال انعقاد دائم لتجاوز أثار الأحداث الدامية ومنع توسعها ومحاسبة المتورطين فيها.

هذا وقد اطلع الإجتماع الذي استهل بقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء والشفاء للجرحى، على تقارير أعضاء المجلس السياسي الأعلى المكلفين بمتابعة مستجدات الاختلالات الأمنية التي شهدتها أمانة العاصمة وما أنجزته اللجان التي كلفت بتثبيت الأوضاع وإزالة الاحتقان والتوتر القائم في بعض المناطق بالأمانة.